«حفلَت صحفُ الأحد بأنباء الانفراج الأمني، وبشَّرتِ «السفير» بأن الساعات الأربع والعشرين القادمة ستكون حاسمةً بالنسبة للوضع الأمني في المنطقة الغربية، وللمُعالَجة الجذرية والنهائية لما أَسمَته «التجاوُزات على الأمن الشخصي والكرامة والملكية، وعمليات الابتزاز والتهديد، والخُوَّة والنهب، فضلًا عن الاشتباكات بين الأفراد والمنظمات، والعناصر غير المنضبطة التي تُروِّع السكان الآمِنين، وتخطف منهم البقيةَ الباقية من إصرارهم على التمسُّك بالأرض أو الوطن أو القضية».»